٠٩ أبريل ٢٠٠٨

عندما بدأت التدوين

عندما بدأت التدوين لم تكن التعليقات تعنيني من بعيد أو قريب
ولم تكن قراءة الآخرين لما اكتبه هي القضية التي تشغلني
كان الشيء الوحيد الذي يهمني هو أن انشر إنتاجي وكفي ولكني الآن _اعترف بلا خجل _أن هذا كان تفكير خاطيء تماما فما أن بدأت التدوين بالفعل وبدأت انشر أفكاري التي توالت تباعا حتى اكتشفت كم تهم التعليقات صاحب الموضوع أو المدونة وكم تهمه الأعداد التي زارت مدونته
دفعني لكتابة هذا البوست تعليق علي احدي تدويناتي (الحقيقة ما معييش) للأخت مبدعة مدونة (نهر الحب)
تعليق أسعدني وشرح صدري وحملّني مسئولية من طرف واحد _طرفي أنا _ تجاه القاري للمدونة
أسال الله العلب العظيم أن يشرح صدورنا جميعا وان يجعل ما نكتبه في ميزان حسناتنا يم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم
ومعذرة إن لم تجدوا فيما سبق ما يفيد

محمد كمال

هناك ٣ تعليقات:

صبرني يارب يقول...

التعليق مش عدد بس التعليق فى نظري بيكون نقاش لكلامك والنقاش بيوسع المدارك واهمية الموضوع عندك بتزيد وكمان عند الناس واجتهد فى ان الناس دايما تعرف افكارك سواء كانت معارضه لها او متوافقه معاها

mostafa rayan يقول...

اخي انا معك في رايك هذا لكن المشكلة احيانا يتحول الأمر إلي مرض فيكون هم المدون كم تعليق جائه وتجده يدخل علي مدونات كثيرةويترك فيها تعليقات فقط لترد له الزيارة ليس ليعلم افكار الناس
اعتقد انك متفهم لوجهة نظري
تحياتي لك

غير معرف يقول...

صبرني يارب
mostafarayan
شكرا علي المرور
وانا متفهم تماما لوجهة النظر

كتبت هذا البوست من قبيل الفضفضة

شكرا مرة اخري